منذ أكثر من 2000 عام، من خلال طريق الحرير القديم إلى بناء مجتمع المصير المشترك الصيني العربي في العصر الحديث، كانت العلاقات بين الصين والدول العربية تتسم دائمًا بالتعاون والانفتاح والتكامل والتعلم المتبادل والمنفعة المشتركة. هناك العديد من القصص الرائعة التي تبرز عملية التبادلات الثنائية، مما يعود بالفائدة على الشعبين الصيني والعربي.
منذ أكثر من 2000 عام، من خلال طريق الحرير القديم إلى بناء مجتمع المصير المشترك الصيني العربي في العصر الحديث، كانت العلاقات بين الصين والدول العربية تتسم دائمًا بالتعاون والانفتاح والتكامل والتعلم المتبادل والمنفعة المشتركة. هناك العديد من القصص الرائعة التي تبرز عملية التبادلات الثنائية، مما يعود بالفائدة على الشعبين الصيني والعربي.
تقع ورشة عمل "لوبان" المصرية في مبنى ذي اللون الرمادي والأصفر لافت للنظر في حرم جامعة عين شمس بالقاهرة. فمن هو لوبان؟ وكيف تأسست هذه الورشة؟
تخرج الكاتب والخبير لشؤون الصينية حسين إسماعيل في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة.
في إطار مبادرة الحزام والطريق، نفذت الصين والبلدان العربية أكثر من 200 مشروع تعاون واسع النطاق، وقد استفاد من نتائج التعاون ما يقرب من ملياري شخص من الجانبين، مما عزز بشكل فعال تدفق السلع والأموال والتكنولوجيا والموظفين في المناطق ذات الصلة.
عندما تسأل مصريا عن الصيني الأكثر نجاحا وتأثيرا في بلاده، فإن الإجابة تأتيك دائما "هاني يان" وهاني هو تنين صيني على ارض مصرية . ورغم انه يحمل اسم "يان روي شيانغ" ، ولكنه قليلا ما يسمعه من المصريين، فالكل هنا يعرفه باسم "هاني يان" الذي نشأ على أرض مصر واكتسب فيها خبراته ومكانته الرفيعة.
بطل حكاية اليوم هي مترجمة ومعلمة ومرشدة سياحية وحاصلة على الدكتوراة رسمت من اللغة طريق جمع بين شعبين كبيرين ونسجت من الحروف مستقبل صنعته حضارة وتاريخ القدماء علمت اللغة العربية للتلاميذ الصينيين ودرست اللغة الصينية للمصريين نقشت تاريخ الاحرف ومزجت من المعرفة حكايات عن الحاضر والمستقبل في عقول تلاميذها.
أحمد رفعت مخرج بدرجة فنان عمل في مجال الاعلام حصل على العديد من الجوائز بذل الكثير من الجهد لإقناع قيادات التليفزيون المصري بضرورة الاتجاه شرقا نحو عرض الدراما الصينية بعد عقود طويلة من سيطرة الدراما الغربية على شاشات التلفزيون العربي.
بطل حكاية اليوم هو عميد كلية الآداب جامعة قناة السويس الأسبق وأستاذ الفلسفة بجامعة بنها وخبير العلاقات المصرية الصينية ومؤسس الصالون الثقافي بالسفارة الصينية ومؤلف كتب "حكايتي مع الصين". له العديد من المساهمات في نشر الثقافة الصينية في مصر وكان له باع طويل في التبادل الثقافي الصيني المصري.
بطل حكاية اليوم هو جزائري محب للغة الصينية. بدأت حكايته عام ٢٠٠٨ مع بداية انطلاق دورة الالعاب الاوليمبية في الصين. رسم من اللغة طريق ليجمع بين شعبين كبيرين ونسج من الحروف مستقبل صنعته حضارة وتاريخ القدماء. تعلم اللغة ليعرف أكثر عن حكايات الحاضر والمستقبل في التاريخ الصيني.
"تشانغ هى" هو مواطن صيني ويوسف اسمه المصري درس اللغة العربية صنع من اللغة جسرا اوصله لبطلة حكايتنا الثانية "آية علاء" وهى مصرية تعلمت الصينية ليتبادل كلاً منهما تاريخ وثقافة الآخر ويمتزجا حبا ويتزوجا.
"تشانغ هى" هو مواطن صيني ويوسف اسمه المصري درس اللغة العربية صنع من اللغة جسرا اوصله لبطلة حكايتنا الثانية "آية علاء" وهى مصرية تعلمت الصينية ليتبادل كلاً منهما تاريخ وثقافة الآخر ويمتزجا حبا ويتزوجا.
تقع ورشة عمل "لوبان" المصرية في مبنى ذي اللون الرمادي والأصفر لافت للنظر في حرم جامعة عين شمس بالقاهرة. فمن هو لوبان؟ وكيف تأسست هذه الورشة؟
تخرج الكاتب والخبير لشؤون الصينية حسين إسماعيل في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة.
في إطار مبادرة الحزام والطريق، نفذت الصين والبلدان العربية أكثر من 200 مشروع تعاون واسع النطاق، وقد استفاد من نتائج التعاون ما يقرب من ملياري شخص من الجانبين، مما عزز بشكل فعال تدفق السلع والأموال والتكنولوجيا والموظفين في المناطق ذات الصلة.
عندما تسأل مصريا عن الصيني الأكثر نجاحا وتأثيرا في بلاده، فإن الإجابة تأتيك دائما "هاني يان" وهاني هو تنين صيني على ارض مصرية . ورغم انه يحمل اسم "يان روي شيانغ" ، ولكنه قليلا ما يسمعه من المصريين، فالكل هنا يعرفه باسم "هاني يان" الذي نشأ على أرض مصر واكتسب فيها خبراته ومكانته الرفيعة.
بطل حكاية اليوم هي مترجمة ومعلمة ومرشدة سياحية وحاصلة على الدكتوراة رسمت من اللغة طريق جمع بين شعبين كبيرين ونسجت من الحروف مستقبل صنعته حضارة وتاريخ القدماء علمت اللغة العربية للتلاميذ الصينيين ودرست اللغة الصينية للمصريين نقشت تاريخ الاحرف ومزجت من المعرفة حكايات عن الحاضر والمستقبل في عقول تلاميذها.
أحمد رفعت مخرج بدرجة فنان عمل في مجال الاعلام حصل على العديد من الجوائز بذل الكثير من الجهد لإقناع قيادات التليفزيون المصري بضرورة الاتجاه شرقا نحو عرض الدراما الصينية بعد عقود طويلة من سيطرة الدراما الغربية على شاشات التلفزيون العربي.
بطل حكاية اليوم هو عميد كلية الآداب جامعة قناة السويس الأسبق وأستاذ الفلسفة بجامعة بنها وخبير العلاقات المصرية الصينية ومؤسس الصالون الثقافي بالسفارة الصينية ومؤلف كتب "حكايتي مع الصين". له العديد من المساهمات في نشر الثقافة الصينية في مصر وكان له باع طويل في التبادل الثقافي الصيني المصري.
بطل حكاية اليوم هو جزائري محب للغة الصينية. بدأت حكايته عام ٢٠٠٨ مع بداية انطلاق دورة الالعاب الاوليمبية في الصين. رسم من اللغة طريق ليجمع بين شعبين كبيرين ونسج من الحروف مستقبل صنعته حضارة وتاريخ القدماء. تعلم اللغة ليعرف أكثر عن حكايات الحاضر والمستقبل في التاريخ الصيني.
"تشانغ هى" هو مواطن صيني ويوسف اسمه المصري درس اللغة العربية صنع من اللغة جسرا اوصله لبطلة حكايتنا الثانية "آية علاء" وهى مصرية تعلمت الصينية ليتبادل كلاً منهما تاريخ وثقافة الآخر ويمتزجا حبا ويتزوجا.
"تشانغ هى" هو مواطن صيني ويوسف اسمه المصري درس اللغة العربية صنع من اللغة جسرا اوصله لبطلة حكايتنا الثانية "آية علاء" وهى مصرية تعلمت الصينية ليتبادل كلاً منهما تاريخ وثقافة الآخر ويمتزجا حبا ويتزوجا.
تقع ورشة عمل "لوبان" المصرية في مبنى ذي اللون الرمادي والأصفر لافت للنظر في حرم جامعة عين شمس بالقاهرة. فمن هو لوبان؟ وكيف تأسست هذه الورشة؟
تخرج الكاتب والخبير لشؤون الصينية حسين إسماعيل في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة.
في إطار مبادرة الحزام والطريق، نفذت الصين والبلدان العربية أكثر من 200 مشروع تعاون واسع النطاق، وقد استفاد من نتائج التعاون ما يقرب من ملياري شخص من الجانبين، مما عزز بشكل فعال تدفق السلع والأموال والتكنولوجيا والموظفين في المناطق ذات الصلة.
عندما تسأل مصريا عن الصيني الأكثر نجاحا وتأثيرا في بلاده، فإن الإجابة تأتيك دائما "هاني يان" وهاني هو تنين صيني على ارض مصرية . ورغم انه يحمل اسم "يان روي شيانغ" ، ولكنه قليلا ما يسمعه من المصريين، فالكل هنا يعرفه باسم "هاني يان" الذي نشأ على أرض مصر واكتسب فيها خبراته ومكانته الرفيعة.
بطل حكاية اليوم هي مترجمة ومعلمة ومرشدة سياحية وحاصلة على الدكتوراة رسمت من اللغة طريق جمع بين شعبين كبيرين ونسجت من الحروف مستقبل صنعته حضارة وتاريخ القدماء علمت اللغة العربية للتلاميذ الصينيين ودرست اللغة الصينية للمصريين نقشت تاريخ الاحرف ومزجت من المعرفة حكايات عن الحاضر والمستقبل في عقول تلاميذها.
أحمد رفعت مخرج بدرجة فنان عمل في مجال الاعلام حصل على العديد من الجوائز بذل الكثير من الجهد لإقناع قيادات التليفزيون المصري بضرورة الاتجاه شرقا نحو عرض الدراما الصينية بعد عقود طويلة من سيطرة الدراما الغربية على شاشات التلفزيون العربي.
بطل حكاية اليوم هو عميد كلية الآداب جامعة قناة السويس الأسبق وأستاذ الفلسفة بجامعة بنها وخبير العلاقات المصرية الصينية ومؤسس الصالون الثقافي بالسفارة الصينية ومؤلف كتب "حكايتي مع الصين". له العديد من المساهمات في نشر الثقافة الصينية في مصر وكان له باع طويل في التبادل الثقافي الصيني المصري.
بطل حكاية اليوم هو جزائري محب للغة الصينية. بدأت حكايته عام ٢٠٠٨ مع بداية انطلاق دورة الالعاب الاوليمبية في الصين. رسم من اللغة طريق ليجمع بين شعبين كبيرين ونسج من الحروف مستقبل صنعته حضارة وتاريخ القدماء. تعلم اللغة ليعرف أكثر عن حكايات الحاضر والمستقبل في التاريخ الصيني.
"تشانغ هى" هو مواطن صيني ويوسف اسمه المصري درس اللغة العربية صنع من اللغة جسرا اوصله لبطلة حكايتنا الثانية "آية علاء" وهى مصرية تعلمت الصينية ليتبادل كلاً منهما تاريخ وثقافة الآخر ويمتزجا حبا ويتزوجا.
"تشانغ هى" هو مواطن صيني ويوسف اسمه المصري درس اللغة العربية صنع من اللغة جسرا اوصله لبطلة حكايتنا الثانية "آية علاء" وهى مصرية تعلمت الصينية ليتبادل كلاً منهما تاريخ وثقافة الآخر ويمتزجا حبا ويتزوجا.